عن ناين ستارز

   
عن ناين ستارز

عن ناين ستارز

 

 

١١ يونيو ٢٠٢٤

عن ناين ستارز


جاءني النبي خضر عليه السلام في وسط رحلتي مع أصدقائي.. .

هو قال:

."يا أحمد، تجاهل أصدقائك أولاً، واجلس واستمع، فقد علمت مثلك أن الشيطان يراقب بعض أصدقائك الذين يسيرون معك في هذا الوقت، فإني أحمل إليك خبراً عليك أن تنقله وتكتبه". أسفل، ولا شك وخائف.

يا أحمد، إنهم بالفعل جزء من جماعة المسلمين، وقد قرأ العلماء الأخبار التي كتبتها، فمنهم من وافق ومنهم من تجاهل، وعليك أن تتجاهل من يشتمك، وتنزل مرتبتك إلى الشتائم اللفظية – أفواههم، إنهم حقا هم الذين في حيرة.

يا أحمد، أخبرني الله عز وجل، أن في السماء خمسة وعشرين كوكبا كبيرا، وأن هناك واحدا وستين كوكبا أصغر من القمر وأقرب إليه، وهي علامات في القمر. القرآن، وفي السماء تسعة النجوم (الكواكب) التي تكون على شكل كرات مختلفة الألوان والأشكال، والنجوم التسعة المستديرة (الكواكب) لها مكان حدده الله عز وجل في رمضان الماضي، مثل الأضواء التسعة الملونة التي رأيتها في رحلتك إليها عليين هل تعلم يا أحمد..؟


يا أحمد، طلب الله مني أن أشرح لك عدة نجوم (كواكب) من النجوم التسعة المدورة، بعضها أحمر، والنجوم المدورة الحمراء (الكواكب) في حجم دائرة الأرض، تتوهج باللون الأحمر وتتقلب على سطحها، تمجد بالتموجات مثل الأمواج كبير، إذا كانت الأمواج على الكوكب هادئة، فإن محيطات العالم هادئة، إذا كانت بعض الأمواج على الكوكب مضطربة، فإن المحيطات على الأرض مضطربة، بل على الكوكب الأحمر هناك ملائكة الله مطيعين.


ومن النجوم التسعة (الكواكب) أيضًا نجم أبيض اللون به ثقوب في جميع أنحاء سطحه، لا يزيد حجمه عن النجوم الأخرى، وهو بحجم جبل في بلدك (جبل ميرابي) به شكل دائري ممدود (مثل البيضة) يطفو فوق السماء وبيضاء كالطباشير، متداخلة الثقوب، يملأ كل ثقب ضباب، ويهتز مع كل دور، وخلق الله ملائكة إذا خرج النور من الثقوب، لانطفأ نور العلم على الدنيا (الموت - ولي الله) فبكى ملك الكوكب وقال جملة استرجع ثم صرخ: أنتم لله، وبإذن الله تعالى مباركون..، فحمد الملك الله وقال: ويل لأهل الأرض الذين لا يفعلون ذلك. لا أعرف أن "مسمار" العالم (العلماء) قديستأصل من الأرض فويل للذين كفروا.


"والثالث: الكوكب المظلم، وهو فوق القمر، وتحت الشمس، أقرب إلى القمر، ويدور حول الأرض، وسبحان الله. .فهو يتحرك بهدوء شديد، وهناك جبال صخرية حادة، بل إن فوق الكوكب الأسود ملائكة يسجدون لله دائمًا.

 

يا أحمد أفلا يظنون...؟ أم أنهم قادرون على تدوين ما لا يعرفونه بعد؟

والحقيقة أن قدرة الله تغطي كل شيء. هل يريد الإنسان أن يبتعد عن الله؟

والعودة إلى الكفر؟  إن الأخبار التي تنقلونها هي إنذار لآخر الزمان، حتى ينشروا السلام، وحتى لا يحدثوا أي ضرر.

 

-أحمد فبن علوي شم-

Last update
Add Comment

يترجم

الزائرين