عناقيد النجوم والكواكب المذكورة في القرآن والدجال الذي ظهر

 

 

١٠ يوليو ٢٠٢٤ (شاطئ يوجيا كارتا)

عناقيد النجوم والكواكب المذكورة في القرآن والدجال الذي ظهر

جاءني النبي الخضر عليه السلام فقال:

.إن الله قد نشر لي ولكم نجوما منثورة، داكنة، حمراء، زرقاء، بيضاء، لامعة، منها منتشر كالماء، صافية كالزجاج، مزرق، ومنها ما يشبه الماء. كرة من الدخان وهي كثيفة ومتغيرة مثل الدخان المتحرك، وبعضها يشبه دوائر من الغبار اللامع مثل مليارات الجواهر مع وجود ثقب كبير هادر في المنتصف، وبعضها على شكل أحجار نهرية كبيرة وهي في الواقع كبيرة وثقيلة، وبعضها يشبه كرات النار مع ذيول طويلة، كلها تهتف بأسماء الله الحسنى.

يا أحمد هل تعلم أن عدد النجوم هو عدد ما في السورة في الآية الحادية والستين؟

 

وهي ٢٥ نجمًا كبيرًا (كوكبًا) ٦١ نجمًا أصغر، يحتوي كل منها على أكثر من ١٠٠٠٠ نجم، تحيط بالسماء بأكملها لله عز وجل.

 

سورة ٢٥ الآية ٦١.

تَبٰرَكَالَّذِيْجَعَلَفِىالسَّمَاۤءِبُرُوْجًاوَّجَعَلَفِيْهَاسِرٰجًاوَّقَمَرًامُّنِيْرًا ۝٦

تبارك وتعالى الذي جعل في السماء كوكبا من النجوم والمصباح (الشمس) والقمر ضياء.

 

إن كل مجموعات النجوم والقمر وكل الأشياء في السماء تسبح وتسجد لله. وكل حرف في كتب الله المنزلة على الأنبياء هو عدد كوكب دري.

لو تمكن البشر من رؤية عبارة "الله رب العالمين" على نجم كبير وعالي لآمن البعض بالله ولأخفاها بعض الكفار.

 

كما أخفى الكفار حقيقة القرآن الذي كتب على كوكب مستدير ليس ببعيد عن الأرض. الذي يكتب "الله ربا كولا سياي" ومحمد رسول الله" بدائرة مكتوب عليها "كتاب الحق" (الألف وقاف) أي القرآن.

 

يا أحمد، لقد كذب من ظن أنهم أذكياء، قالوا إنهم يعرفون السماء وما فيها، ولم يصلوا إلى القمر والنجوم، وإنما هم قوم يكذبون بأدواتهم.

لم يكن لديهم سوى عصا كبيرة، قاموا بتغطيتها بالمرايا والحبال الكهربائية (الكابلات الكهربائية) حتى لم تعد المرآة ترى السماء إلا بالكاد وبضعة نجوم.

 

يا أحمد قل لمن يحس بالذكاء والصواب هل استطاعوا أن يعرفوا عمق المحيط في الأرض...؟

.إن الله سوف يريكم الله في المستقبل، فلا تترددوا ولا تخافوا أن تكتبوا حال البحار في الأرض ثم قل لهم:

"يا عباد الله هل أصبت بالعمى والصمم...هل دُفنت عقولكم في بركة من الشهوة الدنيوية والغطرسة؟ حتى تنكر كل ما أقوله لك، أليس كذلك؟

.إن الله هو الله تعالى فوق الكون، والله هو الذي أنزل القرآن كاملاً، والله هو الذي يقبض أرواح جميع خلقه، الذي لا ينسى نظرته، وهو واسع العلم. .و جلالته....

يا عباد الله اتقوا الله.وآمنوا بالله ورسوله محمد، واعوذوا من عذاب الدنيا وعذاب الآخرة، إلا بالله عز وجل، لا تعاديوا وتسببوا الضرر والعصيان، حقا إذا بعث الله أسفل تحذيره، لن يتم إنقاذ أحد سوف يهلك.ويا عباد الله، إن الدجال قد لبس ثوبه، ولين الكلام، وهو قريب من هذه البلاد، أعور في شقه الأيمن، وهو سرعة شفاءه من الجراح. ولكن الله حفظ عينه اليمنى العمياء دون أن يُشفى.

"يا عباد الله إني (أحمد) والنبي الخضر لستا بخرافة ولا بكاذبين، ولكن الأمر كله إلى الله، ولا توكلت إلا على الله".

 

 أحمد ف بن عبدالله علوي شم