تحدث حالتان إذا تم فتح حقائق يٰسۤۚ
جاءني النبي الخضر عليه السلام فقال..
يا أحمد ارجع في بعض أتباعك. .ألا لئن أظهر الله لك معنى (يٰسٓ) فإن أنكرها هؤلاء العلماء والكذابون وكذبوك، فقد كذبوا الحق الذي جاء من عند الله عز وجل..
ويا أحمد ألم يفتح الله أبصارهم على ما نقلته من الأدلة على القوة التي جعلها الله وأظهرها...؟ أم أنهم يصرون على الدفاع عن الكذابين لأنهم في قلوبهم خجل وفخر؟
فهل يظنون أن الله لن يثيب كذبهم في الدنيا والآخرة؟
إذا وصلهم خبر مني ومن الله حقاً فهل يستطيعون تحمل كسوف الشمس أو منع ثوران جبل في بلدكم..؟ أو تأخير شروق الشمس..؟
إن رسول الله محمد يسألك حقًا، اضبط نفسك واصبر، وأعط أفضل مثال بمواصلة تزيين نفسك بـ "الأخلاق الكريمة"..
ونسأل الله أن لا يخبرني على الفور معنى (يٰسٓ) ويشرح لي الله معنى (يٰسٓ) ويسألني الله أن تكتبه على الفور..
والمعنى الحقيقي لـ (يٰسٓ) هو أن الله إذا فتحه بسبب غضبه، فلن يقوم أحد ضد غضبه، ويكون ذلك خسارة كبيرة لبلدك وسيتعرض الكاذبون لذل عظيم. قبورهم.
ولكن إذا كان معنى يس يفتح الله علي وعليكم بسبب محبته لأمة النبي الكريم محمد، فإنه سيجلب الخير حقا لبلدكم..
إنهم الأشرار المنافقون وبعض أهل أرض ال****** الذين يكذبون ويخدعون قوم رسول الله الكريم بكلامهم الكاذب، سيأتي الله بكارثة ويزلزل الجميع بحراً وبراً حتى يظنوا أن النهاية ستأتي قريباً..
يا أحمد، اجعل قلبك مع الله واستمر في تنفيذ وصية النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم. في الواقع، النبي الكريم محمد لا يحبك، إذا كان قلبك متشككًا وخائفًا ومترددًا في مشاركة ما سأقوله...
فلتهتدي أمة النبي الكريم محمد وتترك أصنامها، وهم الكذابين الذين يكذبون على الله وعلى النبي الكريم محمد.
أحمد ف. بن عبد الله علوي شمس